للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وسلاسل نحاس ثمانين نصفا، وثمن زيت مائتين وثلاثين نصفا، وثمن حصر سمار كذلك، وثمن أنخاخ حلفاء تفرش حول الفسقية عشرين نصفا، ولملاء الفسقية والحوض والحنفية وبيوت الأخلية والمزملة تسعمائة نصف وثلاثة أرادب سنويا، ولعشرة أيتام بالمكتب الذى فوق مزملة المسجد فى السنة تسعمائة وعشرين نصفا، وغلة برسم الجراية خمسة عشر أردبا، وللمؤدب مائتين وأربعين نصفا وأربعة أرادب كل سنة، وثمن أدل وكيزان للسبيل ستين نصفا غير ما رتبه للقراءة والريحان ونحوه على قبر جده ووالده ووالدته وأخيه ونحوهم، وما رتبه لناظر الوقف وللشاد والشاهدين والعتقاء، ويقرر الحاكم الحنفى عشرة يقرءون فى المسجد كل يوم وقت العصر ويصرف لهم سنويا ألفان ومائة وستون نصفا، ولخادم الربعة مائة/وثمانون، انتهى.

***