أحمد الملوى، والشيخ عبده الديوى، والشيخ الأطفيحى، والخليفى، وأخذ طريق الشاذلية عن الشيخ أحمد الجوهرى، والشيخ الملوى، وهما أخذاها عن سيدى عبد الله بن محمد المغربى القصرى الكنكسى، وكان المترجم لا يتداخل فى أمور الدنيا، ولا يتفاخر فى ملبس، ولا يركب دابة، ولا يدخل بيت أمير، ولا يشتغل بغير ذكر الله والعلم ومدارسته، وصنف:«حاشية على الزرقانى على العزية» وهى مستعملة بأيدى الطلبة، و «ديباجة وخاتمة على أبى الحسن على الرسالة»، و «خاتمة على شرح الخرشى»، و «ديباجة على إيساغوجى فى المنطق»، و «حاشية على الحفيد على العصام»، و «تكملة على العشماوية»، و «شرحا على آية الكرسى»، و «شرحا على الخوصية فى التوحيد»، ولم يزل مقبلا على شأنه حتى توفى فى سنة تسع وتسعين ومائة وألف عن أربع وثمانين سنة، انتهى.
ومما قيل فيه وفى حاشيته على الزرقانى:
حاشية للفاضل ابن الست … هل تدرى معنى لفظة ابن الست
معناه هل من عالم يشبهه … فى جهة من الجهات الست
[العزيزية والسلنت]
قرية من مديرية الدقهلية بمركز نوسا الغيط، على الشاطئ الشرقى لبحر طناح، وغربى منية/الأكراد بنحو ثلاثة آلاف متر، وفى جنوب ناحية منية خيرون بنحو ألف وخمسمائة متر.
[العزيزية ويقال لها: العجيزية]
قرية من مديرية الغربية بمركز سمنود، على الشاطئ الغربى لترعة الساحل فى شرقى شبرى ملس بنحو سبعمائة متر، وفى