وهذا خلاف الدوننمة المصرية المشتملة على أربع عشرة سفينة بخارية، قوة آلاتها ثلاثة آلاف وتسعمائة وثمانون حصانا بخاريا، تستهلك من الفحم الحجرى كل سنة عشرة آلاف طونولاتو، منها فى البحر الرومى ستة آلاف طن، وفى البحر الأحمر أربعة آلاف، ومقدار حمولتها كلها ١٦٤٧٦ طن.
وبيان السفن المذكورة هكذا:
عدد\أسماء السفن\قوتها حصان
١\المحروسة ركوبة الخديوى\٨٠٠
١\مصر ركوبة المعية الخديوية\٦٠٠
١\الغربية ركوبة الفامليا الخديوية\٥٠٠
١\محمد على فرقطين\٤٥٠
١\سرجهار\٤٥٠
١\لطيف كرويط \٣٠٠
١\دنقله شالوب\٨٠
١\الطور شالوب\١٨٠
١\سناد شالوب\١٢٠
١\الخرطوم شالوب\٢٠٠
١\سيوط وثلاث مراكب صغيرة\٣٠٠
وبإضافة جميع السفن التجارية المترددة على المين بما فيها من ملك الأهالى، خلاف وابورات النيل، إلى ما سبق، يتحصل على ٥٥٠ سفينة، كافية الشحن ٥٣٧١١ من الطونولاتو، وهو عبارة عن ١١٨١٦٤٢ قنطارا مصريا، فإن أضيف إلى ذلك مقدار ما تحمله مراكب الشراع الموجودة فى البحرين الرومى والغربى، يكون قدر ما يحمل على المياه المصرية هو: