ضريح الأربعين وضريح نصر الدين السطوحى يعمل لهما حضرة كل ليلة أربعاء، ومن وقفها حوش وربع ودكانان وقهوة تحت نظر عبد الرحمن الزينى.
[زاوية الأربعين]
هى بحارة المرحوم إبراهيم أدهم باشا من خط الصليبة وليس لها أوقاف، وشعائرها مقامة من طرف الست زعفران، وتجاهها فى الطريق تربة كبيرة يقال لها مقام الأربعين.
[زاوية الأربعين]
هى بحارة الواجهة من بولاق وهى مقامة الشعائر تامة المنافع والنظر فيها للديوان.
[زاوية الأربعين]
هذه الزاوية ببولاق أيضا داخل حارة اللبان وهى صغيرة، وشعائرها مقامة ومنافعها تامة وبها ضريح يعرف بالأربعين وأوقافها تحت نظر الديوان.
[زاوية الأربعين]
هى ببولاق أيضا فى شارع حواصل الكسب شعائرها مقامة ولها ميضأة صغيرة ولها أوقاف تحت نظر محمد سلامة.
[زاوية الأربعين]
هى عن يمين السالك من عند الشيخ البيومى إلى الكردى تجاه منزل شيخ الكرشاتية أبى العلا غندر، وهى صغيرة مقامة الشعائر بنظر بعض الأهالى، وبها ضريح يقال له الأربعين.
[زاوية الأربعين]
هى بدرب المبيضة المقابل للخانقاه الصلاحية، وهى صغيرة وبها ضريح بزار وله مولد سنوى ولها بئر خارجها وأكثر منافعها دخل فى المساكن حولها، وكانت أوّل أمرها مدرسة ولم يفردها المقريزى بالذكر وإنما ذكرها مرارا فى التحديدات بأنها المدرسة النابلسية التى بالزقاق