- حارة العمرى؛ بأولها زاوية العمرى، بها ضريحه، وشعائره مقامة بنظر الحاج أحمد الحداد.
- ثم درب الجمالة.
- ثم العطفة الصغيرة.
- ثم عطفة بشتاق.
- ثم عطفة كوع القرد.
- ثم حاره الصائغ، بها زاوية الأربعين، بداخلها ضريح الأربعين، وهى معطلة الشعائر، ولها أوقاف تحت نظر السيد حسن الدنف، وبهذه الحارة أيضا وكالة متخرّبة يقال لها وكالة المغاربة.
- ثم عطفة المغاربة.
- ثم درب المصبغة عن يسار المارّ به ست عطف غير نافذة: الأولى عطفة حسين.
الثانية عطفة سعيد، بداخلها ضريح الشيخ سعيد. الثالثة عطفة البئر، بها ضريح يعرف بالشيخ محمود. وثلاث وكائل: الأولى ملك رجل يعرف بيوسف جوارى، والثانية وقف المكاتب الأهلية، والثالثة متخرّبة، وفى حيازة رجل يدعى يوسف هارون. الرابعة عطفة النقاش بآخرها ضريح للأربعين. الخامسة عطفة الكبابجى. السادسة عطفة حبشى، وكلها غير نافذة.
- ثم بعد درب المصبغة عطفة القبوة.
- ثم عطفة الأسقف، بداخلها ضريح الشيخ سليمان.
- ثم عطفة النصارى.
- ثم عطفة حوش النجار.
وبهذا الشارع أيضا عدة وكائل، منها وكالة محمود الغلالى، ومنها وكالة تبع الأوقاف ومنها وكالة الشيخة عساكر، ومنها وكالة حسن السيسى، ومنها وكالة محمود المعايرجى، ووكالة يوسف أغا، ووكالة يوسف ثابت معدّة لبيع الدهانات، وكلها ذات أماكن علوية للسكنى.