للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفى شهر أكتوبر: من الغنم خمسة عشر ألفا وثمانمائة وثمانية وخمسون رأسا، ومن الجاموس الكبير مائتان وثمانية وثمانون رأسا، ومن الأثوار الكبار مائتان وخمسة وخمسون ثورا، ومن عجول البقر ثلثمائة وخمسة وتسعون عجلا، ومن عجول الجاموس تسعمائة وستة وسبعون عجلا، ومن الجمال خمسة عشر جملا.

وفى شهر نوفمبر: من الغنم ثلاثة عشر ألفا وسبعمائة وتسعة وعشرون رأسا، ومن الجاموس الكبير مائة وأربعة وسبعون رأسا، ومن الأثوار الكبار مائة وثلاثة وثمانون ثورا، ومن عجول البقر ستمائة وسبعة وسبعون عجلا، ومن عجول الجاموس سبعمائة وثمانية وتسعون عجلا، ومن الجمال تسعة عشر جملا، ومن الخنازير مائة واثنان.

وفى شهر دسمبر: من الغنم ثلاثة عشر ألفا ومائتان وثمانية عشر رأسا، ومن الجاموس الكبير مائتان وسبعة وعشرون رأسا، ومن الأثوار الكبار مائتان وخمسة وعشرون ثورا، ومن عجول البقر ثمانمائة وتسعة وسبعون عجلا، ومن عجول الجاموس سبعمائة وتسعة وعشرون عجلا، ومن الجمال سبعة عشر جملا، ومن الخنازير مائتان وسبعة خنازير.

وفى شهر يناير: من الغنم أربعة عشر ألفا وتسعمائة وتسعة رؤوس، ومن الجاموس الكبير مائتان وتسعة وعشرون رأسا، ومن الأثوار الكبار ثلثمائة واحد وعشرون ثورا، ومن عجول البقر تسعمائة وتسعة وخمسون عجلا، ومن عجول الجاموس سبعمائة وثمانية وثلاثون عجلا، ومن الجمال خمسة، ومن الخنازير مائة وستون خنزيرا.

وقد علم من دفاتر القبانى أن وزن الجمل فى المتوسط ستمائة وستة وستون رطلا، والجاموسة خمسمائة وستون رطلا، والثور مائتان وتسعون رطلا، وعجل البقر مائة وستة وستون رطلا، وعجل الجاموس مائتان وستة وستون رطلا.

فبناء على ذلك يكون المأكول فى السنة من لحم الجمل تسعة وتسعين ألفا ومائتين وأربعة وثلاثين رطلا، ومن لحم الجاموس مليونا وثلثمائة وخمسة وخمسين ألف رطل وسبعمائة وستين رطلا، ومن لحم الثور ثمانمائة واثنين وستين ألفا ومائة وسبعين رطلا، ومن لحم عجول البقر ستمائة وسبعة وستين ألفا وثلثمائة وعشرين رطلا، ومن لحم عجول الجاموس ثلاثة ملايين وخمسمائة وثلاثة عشر ألفا وخمسمائة وأربعة وتسعين رطلا، ومن لحم الغنم أربعة عشر مليونا وثمانمائة وسبعة عشر ألفا وثلثمائة وأربعة وستين رطلا.

ومجموع ما تأكله البلد واحد وعشرون مليونا وثلثمائة وخمسة عشر ألفا وأربعمائة واثنان وأربعون رطلا. ولو قسمنا ذلك على أيام السنة وتعداد الأهالى، لوجدنا أن ما يخص الشخص الواحد نحو أوقيتين، وهو قليل بالنسبة لما تأكله أهالى المدن فى البلاد الأجنبية.