للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأخرج المرأة والمجاذيب فضربهم وعزرهم، ثم أرسل المرأة إلى المارستان وربطها عند المجانين، وأطلق باقى المجاذيب بعد أن استغاثوا وتابوا، ولبسوا ثيابهم، وطارت الشربة من رؤوسهم، وأصبح الناس يتحدثون بقصتهم، واستمرت المرأة محبوسة بالمارستان حتى حدثت الحوادث، فخرجت وصارت شيخة على انفرادها، ويعتقدها الناس والنساء وجمعت عليها الجميعات وأشباه ذلك. (انتهى).

***