فى مجلد، وزوائد العجلى جزء لطيف وزوائد رجال كل من الموطأ ومسند الشافعى وسنن الدارقطنى على الستة والثقات ممن لم يقع فى الكتب الستة فى أربع مجلدات، وتقويم اللسان وفى الضعفاء فى مجلدين، وفضول اللسان، وحاشية على كل من المشتبه والتقريب، والأجوبة عن اعتراض ابن أبى شيبة على أبى حنيفة فى الحديث، وتبصرة الناقد فى كيد الحاسد فى الدفع عن أبى حنيفة، وترصيع الجوهر النقى كتب منه إلى أثناء التتميم، وتلخيص صورة (١) مغلطاى، وتلخيص دولة الترك، ومنتقى درر الأسلاك فى قضاء مصر، وقال: إنه لم يتم. وتاج التراجم فيمن صنف من الحنفية وتراجم مشايخ المشايخ فى مجلد، وتراجم مشايخ شيوخ العصر، وقال: إنه لم يتم. ومعجم شيوخه ومجلد من شرح المصابيح للبغوى ومنها فى غيره شروح لعدة كتب من فقه مذهبه، وهى: القدورى ومختصر المنار ومختصر المختصر ودرر البحار فى المذاهب الأربعة وهو فى تصنيفين، قال: إن المطول منهما لم يتم. وأجوبة عن اعتراضات ابن العز على الهداية وأفرد عدة مسائل وهى: البسملة ورفع اليدين والأسوس فى كيفية الجلوس، والفوائد الجلة فى اشتباه القبلة، والنجدات فى السهو عن السجدات، ورفع الاشتباه عن مسألة المياه، والقول القائم فى بيان حكم الحاكم، والقول المتبع فى أحكام الكنائس والبيع، وتخريج الأقوال فى مسألة الاستبدال، وتحرير الأنظار فى أجوبة ابن العطار، والأصل فى الفصل والوصل، وشرح فرائض كل من الكافى ومجمع البحرين، وقال: إنه مزج. وكذا شرح مختصر الكافى فى الفرائض لابن المجدى وجامعه الأصول فى الفرائض، وقال: إن تصنيفه له كان فى سنة عشرين، والورقات لإمام الحرمين، ورسالة السيد فى الفرائض، وقال:
إنه مطول. وله أعمال فى الوصايا والدوريات وإخراج المجهولات، وتعليقه على القصارى فى الصرف، وحاشية على شرح العزى فى الصرف أيضا للتفتازانى وعلى شرح العقائد، وأجوبة عن اعتراضات العز بن جماعة على أصول الحنفية، وتعليقه على الأندلسية فى العروض وغير ذلك، ومما نظمه رد القول القائل:
إن كنت كاذبة التى حدثتنى … فعليك إثم أبى حنيفة أو زفر
الواثبين على القياس تمردا … والراغبين عن التمسك بالأثر