الحطب وأجرة طباخ وثمن عشرين ألف رغيف كل ذلك برسم أربعة ولائم ببيت الواقف فى أربعة أوقات فى السنة: يوم عاشوراء وليلة مولد النبى ﷺ وليلة المعراج وليلة النصف من شعبان ثمن الجاموسة ألفا نصف فضة وثمن أردب الأرز خمسمائة نصف، وثمن الرطل السمن ثمانية فضة. ويصرف ألف وثمانمائة وخمسون نصفا فضة فى كل سنة ثمن خمسة آلاف رغيف وقنطار ونصف من الجبن المسلوق وثمن عشرة روايا ماء عذب، وأجرة من يحمل ذلك إلى سبيل علام برسم فقراء الحجيج القادمين مع الحج المصرى ثمن الخبز ألف نصف وثمن الجبن أربعمائة وخمسون نصفا وثمن الماء ثلثمائة نصف وأجرة الحمل مائة نصف. ويصرف فى ثمن ألفى رى من ماء النيل يصب بصهريج مصطفى باشا بباب السيدة نفيسة ﵂ ألفان وخمسمائة نصف، وفى ثمن ماء يصب بصهريج الشواربية تجاه كوم الشيخ سلامة ألف نصف، وفى ثمن أربعمائة وعشرين جبّة صوف مخيطة تفرق سنويا على المجانين فى المارستان وعلى العميان فى الأزهر ثلاثون ألفا وأربعمائة نصف ثمن الجبة الكبيرة ثمانون فضة والصغيرة أربعون، وفى ثمن مائتى حرام طولونى تفرق أوائل الشتاء على المرضى والخدمة بالمارستان، وعلى المنقطعات برباط الخرنفش وعلى المؤذنين والميقاتية بمساجد الواقف أربعة وعشرون ألف نصف فضة. ويصرف فى ثمن قمصان بداوى بفتة مصبوغة تفرق فى عيد الفطر على النساء بالمارستان والمنقطعات أربعة آلاف نصف وثمن مائة وخمسين قفطانا مصبغية ومثلها قمصانا من القماش الأبيض السيوطى تفرق فى عيد الفطر على المنقطعين والمرضى ستة عشر ألف وخمسمائة نصف ثمن القفطان ثلاثون نصفا والقميص ثلاثون. ويصرف من النقود ثلثمائة ريال حجر بطاقة تفرق بعضها على من يوجد بمصر من التكرور بعد قدوم الحاج كانوا قادمين أو مقيمين وبعضها فى أوائل رمضان على دراويش جامع أزبك والمرضى بالمارستان والنساء المنقطعات، فيعطى كل واحد ريالا صحيحا وعبرة ذلك المبلغ من الأنصاف خمسة وعشرون ألفا وخمسمائة نصف، ويفرق/فى أوائل رمضان أيضا ثلثمائة ريال بطاقة منها على قابجية باب مستحفظان ثمانون وعلى قابجية باب عزبان أربعون، وعلى جاويشية أو جاق باب جاويشان ثمانون وعلى جاويشية باب متفرقة ثلاثون وعلى جاويشية نقيب الأشراف خمسة وعشرون، وعلى كتبة باب شيخ الإسلام خمسة وعشرون. ويصرف للناظر والمباشر ثلاثون ألف نصف وفى أحكار الوقف خمسة آلاف نصف ومائة وتسعة وستون نصفا يكون جميع ما مرّ