وشرع فى التصنيف قبل الخمسين، فكان مما خرجه من المشيخات «العقد الثمين فى مشيخة خطيب المسلمين»، و «الفتح القربى في مشيخة الشهاب العقبى»، و «الأربعينيات»، و «المسلسلات»، و «البلدانيات»، و «بغية الراوى فيمن أخذ عنه السخاوى» فى ثلاثة مجلدات، وفهرسة مروياته فى ثلاثة أسفار ضخمة، و «عشاريات الشيوخ» فى عدة كراريس، و «الرحلة الإسكندرية مع تراجمها»، و «الرحلة الحلبية مع تراجمها» و «الرحلة المكية»، و «الثبت المصرى» فى ثلاثة مجلدات، و «التذكرة» فى مجلدات، و «تخريج الأربعين النووية» فى مجلد لطيف، و «القول البار تكملة تخريج الأذكار»، و «تخريج أحاديث العادلين» لأبى نعيم، و «تخريج الأربعين الصوفية» للسلمى، والغنية المنسوبة للشيخ عبد القادر ويسمى «البغية»، وتخريج طرق: إن الله لا يقبض العلم انتزاعا، و «التحفة المنيفة في أحاديث أبى حنيفة»، و «الأمالى المطلقة»، و «فتح المغيث بشرح ألفية الحديث» فى مجلد ضخم مع السبك البديع وتوضيح لها حاذى به المتن، و «الغاية فى شرح الهداية» لابن الجزرى فى مجلد لطيف، و «الإيضاح فى شرح نظم الاقتراح» فى مجلد لطيف، و «النكت على الألفية» فى مجلد، و «شرح التقريب» فى مجلد، و «بلوغ الأمل بتلخيص كتاب العلل» للدارقطنى كتب منه الربع، و «تكملة تلخيص المتفق والمفترق» لابن حجر، و «تكملة شرح الترمذى» للعراقى كتب منه أكثر من مجلدين، و «حاشية في أماكن من شرح البخارى» لابن حجر، وشرح الشمائل النبوية للترمذى ويسمى «أقرب الوسائل» كتب منه نحو مجلد، و «القول المفيد فى إيضاح شرح العمدة» لابن دقيق العيد، «وشرح ألفية السيرة» للعراقى و «الجمع بين شرحى الألفية» لابن المصنف وابن عقيل، وله فى التاريخ «الإعلان بالتوبيخ لمن ذم التواريخ»، و «التبر المسبوك فى تذييل كتاب السلوك» للمقريزى يشتمل على الحوادث والوفيات فى نحو أربعة أسفار، و «الضوء اللامع لأهل القرن التاسع» فى ستة مجلدات، و «الذيل على قضاة مصر» لشيخه فى مجلد، و «الذيل على طبقات القراء» لابن الجزرى فى مجلد، و «الذيل على