للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

واثنان وعشرون مقدم فعلة، ومائة وسبعة عشر عتالا، وأربعة ترشجية، وأحد عشر حلوانيا، وعشرة فسخانية وأربعة جزمجية، وثلاثة نقاشين، وخمسة وعشرون حدادا، وسبعة برادين، وثمانية وسبعون برشمجيا، وستة وعشرون حجارا، وواحد وعشرون وكيلا عن تجار، وأربعة وثمانون خفيرا من البربر، وثمانية وأربعون صيادا للسمك، وخمسة حانوتية للأموات، وثلاثة عشر ترجمانا، وثمانية وثلاثون طباخا، وخمسة عشر حماميا، وستة مبيضين للنحاس، وثلاثون سقاء، وسبعة وستون حمارا، وأربعة دلالين، وثمانية خياطين، وأربعة صباغين، وثلاثة حصرية، وعشرون كسارا للخشب، واثنان آلاتية وسبعة فرارجية، وتسعة سمكرية وأربعون سماكا، وسبعة منجدين، وواحد وعشرون صيرفيا يهوديا.

وبها من اليهود غير الصيارفة ثمانية وعشرون، ومن الأغراب تسعة وستون عيسويا من الأروام رعية الدولة، ومائة وخمسون من رعية الإنجليز، وثلثمائة من رعية فرانسا، ومائة وتسعون من رعية اليونان، وستون من رعية المسكوب، وثلاثون من رعية العجم، وعشرون من رعية البلجيقا.

وبها من رجال المحافظة مائة وخمسة وتسعون، ومن خدمة الجمرك ستة وخمسون. وقد اعتبر متحصل الجمرك بها فوجد باعتبار سنة واحدة مليونا وسبعمائة واثنى عشر ألف قرش، ومتحصل الدخان مائتا ألف وسبعة آلاف وسبعمائة قرش، ومتحصل الدخولية أربعمائة وأربعون ألف قرش، ومتحصل السمك ستون ألف قرش، وعوائد الذبح أربعون ألفا، ومجموع ذلك مليونان وأربعمائة وتسعة وخمسون ألف قرش وسبعمائة قرش. وأما سكانها المسلمون فثلاثة آلاف نفس. وكل ذلك بحسب إحصائها الآن أعنى سنة أربع وتسعين ومائتين وألف، أه.