للجلال السيوطى، وكتاب سماه إعلام الأعلام بأصول فنى المنطق والكلام، وشرح على متن النخبة، كبير، سماه: نتيجة الفكر، وأخر صغير، وشرح على» شرح النخبة سماه اليواقيت والدرر، وشرح على الجامع الصغير فى أقل من ثلث حجمه، وسماه التيسير، وشرح قطعة من زوائد الجامع الصغير، وسماه:
مفتاح السعادة بشرح الزيادة.
وله كتاب جمع فيه ثلاثين ألف حديث، وبيّن ما فيه من الزيادة على الجامع الكبير، وعقّب كل حديث ببيان رتبته، وسماه: الجامع الأزهر من حديث النبى الأنور، وكتاب آخر فى الأحاديث القصار عقّب كل حديث ببيان رتبته سماه: المجموع الفائق من حديث خاتمة رسل الخلائق، وكتاب إنتقاه من لسان الميزان وبيّن فيه الموضوع، والمنكر، والمتروك، والضعيف، ورتبه كالجامع الصغير. وكتاب فى الأحاديث القصار جمع فيه عشرة ألاف حديث فى عشر كراريس، كل كراسة ألف حديث، كل حديث فى نصف سطر، يقرأ طردا وعكسا، سماه: كنز الحقائق فى حديث خير الخلائق، وكتاب فى مصطلح الحديث سماه: بغية الطالبين لمعرفة اصطلاح المحدثين، وله كتاب فى الأوقات سماه: تيسير الوقوف من غوامض أحكام الوقوف، وهو كتاب لم يسبق إلى مثله، وشرح التحرير لشيخ الإسلام زكريا سماه: إحسان التقرير بشرح التحرير وشرح العباب. انتهى فيه إلى كتاب النكاح وحاشية عليه، لكنه لم يكملها، وشرح على المنهج انتهى فيه إلى الضمان، وكتاب فى أحكام المساجد، وكتاب فى أحكام الحمام الشرعية والطبية، وكتاب فى الألغاز والحيل، وكتاب جمع فيه عشرة علوم: أصول الدين، وأصول الفقه، والفرائض والحساب، والنحو، والتشريح، والطب، والهيئة، وأحكام النجوم، والتصوف، وكتاب فى فضل العلم وأهله، وشرح على القاموس، انتهى فيه إلى حرف الذال، وكتاب فى أسماء البلدان، وكتاب فى أسماء الحيوان سماه: قرة عين الإنسان بذكر أسماء الحيوان، وكتاب فى الأشجار، وكتاب الأنبياء سماه: