للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بسبعة عشر، والمحمودية بتسعة عشر وكذا المجيدية، والريال السينكو بأربعة وعشرين قرشا وعشرة أنصاف، والريال المسكوبى بتسعة عشر، والفورينى بثلاثة قروش ونصف وربع قرش.

وفى سنة ١٢٧٧ كان الجنيه الفرنجى فى المعاملة بمائة وسبعة وأربعين قرشا، والمصرى بمائة وخمسين، والبينتو بمائة وستة عشر، والمجر بتسعة وسبعين قرشا وعشرة أنصاف، والبندقى باثنين وسبعين قرشا، والجنيه المجيدى بمائة وأحد وثلاثين والريال أبو طاقة بثلاثين، وأبو مدفع باثنين وثلاثين، والخيرية المصرية بثمانية قروش واثنين وثلاثين نصفا، والعدلية القديمة بسبعة عشر قرشا، والجديدة بستة عشر، والريال السينكو بتسعة وعشرين قرشا، والمسكوبى باثنين وعشرين، والفورينى بأربعة قروش وثمانية أنصاف، والريال المجيدى بأحد وثلاثين قرشا وعشرة أنصاف.

وفى سنة ١٢٨٠ سار الجنيه الفرنجى بمائة وستة وستين، والمصرى بمائة واحد وسبعين، والبينتو بمائة وأربعة وثلاثين، والمجيدى بمائة وستة وخمسين، والمجر بثمانين، والبندنقى بثلاثة وثمانين، والريال أبو طاقة بستة وثلاثين، وأبو مدفع بسبعة وثلاثين، والخيرية المصرية بثمانية قروش واثنين وثلاثين نصفا فضة، والريال الشينكو بثلاثة وثلاثين قرشا، والمسكوبى بستة وعشرين، والمجيدى باثنين وثلاثين، والفورينى بأربعة قروش وثمانية أنصاف.

وفى سنة ١٢٨١ زمن الخديوى إسماعيل، جعل عيار الذهب أحدا وعشرين قيراطا والباقى نحاس، واستجدت قطعة من الذهب قيمتها خمسمائة قرش ميرية، وقطعة من الفضة قيمتها عشرة قروش، ونصفها بخمسة قروش وجعل وزن الجنيه المصرى ثلاثة وأربعين قيراطا ونصف قيراط، ثم جعل ثلاثة وأربعين ونصفا وربعا وثمنا من قيراط، وجعل عيار الفضة ثمانية عشر قيراطا والباقى نحاس، ووزن الريال تسعة دراهم، والقرش ستة قراريط، وربعا وثمنا - يعنى أن كل مائة ق قرش توازن أربعين درهما -، وظهر الريال/الباريزي ونصفه، وجعل كالريال الشينكو وزنا وعيارا وقيمة، وضربت قروش النحاس.