للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفي سنة ١٢٨٢ سار الجنيه الفرنجي فى المعاملة بمائة وأربعة وسبعين، والمصري بمائة وثمانين، والبينتو بمائة وتسعة وثلاثين، والمجيدى بمائة وستين، والمجر باثنين وثمانين، والبندقى بأربعة وثمانين، والريال أبو طاقة بستة وثلاثين قرشا وثلاثين نصفا، وأبو مدفع بثمانية وثلاثين، والمصرية بثمانية قروش واثنين وثلاثين نصفا، والريال الشينكو بأربعة وثلاثين، والفوريني بأربعة قروش وثمانية أنصاف.

وفى سنة ١٢٨٣ سار الجنيه الفرنجى فى المعاملة بمائة وتسعة وسبعين، والمصرى بمائة وأربعة وثمانين والبينتو بمائة واثنين وأربعين، والمجيدى بمائة واحد وستين، والمجر بستة وثمانين، والفورينى بأربعة قروش وعشرة أنصاف فضة.

وفى سنة ١٢٨٤ كان الجنيه الفرنجى بمائة وخمسة وثمانين، والمصرى بمائة وتسعة وثمانين، والبينتو بمائة وسبعة وأربعين، والمجيدى بمائة وستة وستين، والمجر بتسعة وثمانين.

وفى سنة ١٢٨٥ كان الجنيه الفرنجى بمائة واثنين وتسعين، والمصرى بمائة وسبعة وتسعين، والبينتو بمائة واثنين وخمسين، والمجيدى بمائة واثنين وسبعين قرشا وثلاثين نصفا، والمجر بأحد وتسعين قرشا.

وفى سنة ١٢٨٦ كان الجنيه الفرنجى بمائة وتسعة وتسعين قرشا، والمصرى بمائتين وثلاثة قروش، والبينتو بمائة وثمانية وخمسين، والمجيدى بمائة وتسعة وسبعين، والمجر بخمسة وتسعين.

وفى أواخر هذه السنة عملت تعريفة لعموم النقود، بأن تسير المعاملة على المناصفة، يعنى ما كان بمائة قرش ديوانية كالجنيه المصرى يصير فى المعاملة بمائتين من غير زيادة، وما كان بعشرين قرشا ديوانية يسير فى المعاملة بأربعين وهكذا، واستمر ذلك إلى الآن، والله أعلم.