لجميع أقوال المتكلمين فى العقائد الشرعية) ذكر أنه اجتمع بالخضر ﵇ بسطح الجامع الغمرى، وتباحث معه مليا، ورتب الأسئلة والأجوبة على مباحثه، ولذلك نعت الكتاب به، وكتاب:(الأنوار القدسية فى بيان آداب العبودية)، وكتاب:(النور الفارق بين المريد الصادق وغير الصادق) وكتاب: (القول المبين فى بيان آداب الطالبين)، وكتاب:(الأخلاق الزكية والعلوم اللدنية)، وكتاب:(لوائح الأنوار القدسية فى مناقب الفقهاء والصوفية)، وكتاب:(الجوهر المصون فى علوم كتاب الله المكنون)، ذكر أنه جميع فيه ثلاثة آلاف علم، وكتاب:(الأخلاق المتبولية المفاضة من الحضرة المحمدية)، وكتاب:(الأجوبة المرضية عن أئمة الفقهاء والصوفية) وكتاب: (منهج الصدق والتحقيق فى تفليس غالب/المدعين للطرق) وكتاب: (هادى الحائرين إلى رسوم أخلاق العارفين)، و (السر المرقوم فيما اختص به أهل الله من العلوم)، و (فرائد القلائد فى علم العقائد)، وكتاب:
(اليواقيت والجواهر فى بيان عقائد الأكابر) و (مفحم الأكباد فى بيان مواد الاجتهاد)، وكتاب:(علامات الخذلان على من لم يعمل بالقرآن) و (تنبيه المغترين أواخر القرن العاشر فيما خالفوا فيه سلفهم الطاهر)، و (قواعد الصوفية) و (القول المتين فى الرد عن الشيخ محيى الدين بن عربى)، وكتاب:(كشف الحجاب والران عن وجه أسئلة الجان) ذكر أن الجان أرسلوا إليه شخصا منهم فى صورة كلب أصفر، يسألون منه الجواب عن نيف وسبعين سؤالا فى التوحيد، وقالوا: قد عجز علماء الجن عن الجواب عنها، وجهزوا له الأسئلة فى ورقة مطوية فى فم الشخص كالسنبوسكة، خطها يشبه خط الإنس، فنزل إليه ذلك الشخص فى صورة كلب من طاقة قاعته المجاورة للمدرسة التى على الخليج الحاكمى، وكان الجواب لهم هذا المؤلف فى نحو خمسين ورقة.