وجرى فى التعامل بين الناس أيضا المعاملة الباريزية، وكان قد سعى فى ضربها بباريز المرحوم سعيد باشا؛ وهى ريال مكتوب عليه عشرون قرشا، ولكن قيمته قيمة الريال السينكو وكذلك وزنه وعياره ونصفه وربعه وثمنه بهذا الاعتبار.
وهاك بيان رخصة الأوزان؛ يعنى السماح المجعول لها فوق وتحت: