للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

جملتها ألفان وثلثمائة وثلاثة وخمسون ريالا بطاقة، استنزل منها ثلاثة وخمسون ريالا مشطا، وبقى الباقى ألفين وثلثمائة ريال مشط.

وفى هذه السنة كان سعر الرطل الشمع ستة أنصاف، وذراع الأطلس مائة وخمسين نصفا، وذراع الجوخ للخدّامين أحد وخمسين نصفا، وذراع الجوخ للجوارى خمسة وسبعين نصفا، وثمن القطنية الواحدة ستة ريالات مشط، والألاجة الشامى ثلاث ريالات مشط.

وفي سنة ١١٨٠ كان سعر الريال المشط كما فى السنة التى قبلها.

وفى سنة ١١٨٢ بيع حصان رهوان بأربعة آلاف ومائتين وخمسين نصفا، وجارية سوداء بأربعة آلاف وخمسائة وتسعين نصفا، وثمن درهم بخور العود أحد وعشرون نصفا، وثمن مثقال العنبر مائة نصف، وثمن ذراع الجوخ مائة وثلاثون نصفا، وثمن المثقال من أساور ذهب وزنها ثمانية مثاقيل وربع مائة وثمانون نصفا، وثمن الأساور ألف وأربعمائة وتسعة وثمانون نصفا.

وفى سنة ١١٨٣، زمن على بيك الكبير، كان وزن القرش الأربعين نصفا، فضة ضرب مصر خمسة دراهم وسدسا تقريبا، وكان عياره الثلث فضة والباقى نحاس، وقيمته سنة ثلاث عشرة ومائتين وألف: فرنكا وأربعين سنتيما وأربعة أخماس، وكان القرش العشرون نصفا بهذه النسبة. انتهى من كتب الفرنساوية.

وفى هذه السنة كان ميدى وزنه ميدى وزنه ثمن درهم وقيمته تقترب من خمسة سنتيمات.

وفى سنة ١١٨٦ كان ميدى فى زمن محمد بيك أبى الذهب وزنه ثمن درهم وقيمته كذلك.