(٧٣) تغمد حقي ظالمًا ولوى يدي ... لوى يده الله الذي هو غالبه ورد شطره الثاني في الثالث ص ٢١١ وكله في الخامس عشر ص ١٤٩ وأنشد الشطر الأول هكذا (يظلمني ما لي كدا ولوى يدي) ، والصواب ما ذكرنا والبيت في الصفحة العاشرة من الجزء الرابع حماسة. (٧٤) وإن مهاجرين تكنفاه ... لعمر الله قد خطيا وحابا ورد في الأول ص ٢٣١ وهنا أنشد صحيحًا. وفي الرابع ص ١٤٣ وكتب هكذا: وإن مهاجرين تكنفا غدا ... بيد لقد خطئا وخابا وفي الثالث عشر ص ٣٢ وكتب هكذا: وإن مهاجرين تكيفاه غدا ... بيد لقد خطئا وخابا (٧٥) رمى فأخطأ والأقدار غالبة ... فانصعن والويل هجيراه والحرب في الخامس ص ٤٠ وقد كتب في أول الشطر الثاني (فالضغن) والصواب فانصعن. (٧٦) فلم أر معشرًا أسروا هديا ... ولم أر جار بيت بستباء في الثاني ص ١٢٤ ووردت الكلمة الأخيرة هكذا (يستيبا ٧) . (٧٧) أسيئي بنا أو أحسني لا ملولة ... لدينا ولا مقلية إن تقلت ورد في الأول ص ٢٩٥ وكتب الكلمة الأولى هكذا أسيئن وفي العاشر ص ٩٣ وكتب هكذا: أسيئي بنا أو أحسني ... لاملولة ولا معلنة أن تعلني (٧٨) وليلة ذات ندى سريت ... ولم يلتني عن سراها ليت ورد في موضعين: في الثالث ص ١٥ وكتب هكذا: وليلة ذات دجى سريت ... ولم يردني عن سراها ليت وفي السادس والعشرين ص ٨٣ وكتب صحيحًا. (٧٩) كأن لها في الأرض نسيًا تقصه ... على أمها وإن تحدثك تَبْلَتِ في السادس عشر ص ٤٤ وكتب الشطر الثاني هكذا: ... .................. ... إذا ما غدت وإن تحدث تبلت ... والبيت للشنفرى، والبلت:الانقطاع، وتبلت الكلام: لما يعتريها من البهر (٨٠) سلام الإله وريحانه ... ورحمته وسماء دِرَر في السابع والعشرين ص ٦٥ وكتب هكذا: سلام الله وريحانه ... وجته وسمادرته ٧ وبعد البيت: غمام ينزل رزق العباد ... فأحيا البلاد وطاب الشجر (٨١) يا حبذا القمراء والليل الساج ... وطرق مثل ملاء النساج في الثلاثين ص ١٢٧ وكتب هكذا: ياحبذا القمر والليل ساج ... وطرق مثل ملا النساج (٨٢) وليست بسنهاء ولا رُجَّبِيَّة ... ولكن عرايا في السنين الجوائح في الثالث ص ٢٤ وكتب بدل بسنهاء في الشطر الأول سنهاء. وبدل عرايا في الشطر الثاني غزانا. (٨٣) فهممت أن أغشى إليها محجرا ... فلمثلها يغشى إليه المحجر في التاسع عشر ص ٢ وكتب بدل أغشى (ويغشى) ألقى (ويلقى) وقبل هذا البيت: ذهبت بعقلك ريطة مطوية ... وهي التي يهدى بها لو تنشر (٨٤) رهبان مدين لو رأوك تنزلوا ... والعصم من شعف العقول القادر ورد في موضعين: (١) في السابع ص٤ وكتب الشطر الثاني هكذا: ................ ... والعصم من سعف العقول الفادر ... (٢) في العشرين ص٣٢ وكتب هكذا إلا أنه أحاله على عدد ٧ يقال: وعل عاقل صعد الجبل، والفادر بالفاء المسن من الوعول. (٨٥) هنالك لا أرجو حياة تسرني ... سجيس الليالي مبسلاً بالجرائر في السابع ص ١٣٩ وكتب بدل سجيس (سمير) وهو غلط. (٨٦) وإن كلابًا هذه عشر أبطن ... وأنت بريء من قبائلها العشر في التاسع ص ٥٦ وكتب بدل كلابًا (كلانا) وبدل بريء (ترى) فاختل المعنى والوزن. (٨٧) وظلت بأعراف تعالت كأنها ... رماح نحاها وجهة الريح راكز في الثامن ص ١٢٨ وكتب الشطر الثاني هكذا (وجهه راكز ٧) وأنشد الأساس البيت هكذا: مسبِّبة قُب البطون كأنها ... رماح نحاها وجهة الريح راكز وفيه: يقال خيل مسببة: يقال لها: قاتلها الله وأخزاها، إذا استجيدت وفي الجمهرة كتب البيت هكذا: وأضحت تغالي بالستار كأنها ... رماح نحاها وجهة الريح راكز وتغالي: تسابق، تدخل رأسها بين أخواتها. والبيت الذي فيه الأعراف بيت آخر في أول قصيدة الشماخ وهو: وظلت بأعراف كأن عيونها ... إلى الشمس هل تدنو رِكِيّ نواكز (٨٨) لقد مريتكم لو أن ردتكم ... يومًا يجيء بها مسحى وأبساسي في الخامس ص ٧٢ وكتب هكذا: وقد نظرتكم لو إن درتكم ... يومًا بحي به مسحي وأساسي (٨٩) حنت إلى النخلة القصوى فقلت لها ... حجر حرام إلا تلك الدهاريس ورد الشطر الثاني في الثامن ص٣١ وكتب بدل إلا تلك (الأثم) وورد البيت كله في التاسع عشر ص ٢، وكتب بدل حنت (جئت) وبدل إلا تلك (إلا ملك) . (٩٠) مالك ترغين ولا ترغوا الخلف ... وتضجرين والمطي معترف في الثاني ص ٣٥٥ وكتب الشطر الأول، وهو الذي أنشد هكذا: مالك ترعين ولا ترعوا الخلف ... (٩١) ناجٍ طواه الأين مما وجفا ... طيّ الليالي زلفًا فزلفا ... ... سماوة الهلال حتى أحقوقفا والأولان في الثاني عشر ص ٧٣ والأخيران في التاسع عشر ص ٤٦ وكتب بدل سماوة (سماؤه) . (٩٢) إن سميرًا أرى عشيرته ... قد حدبوا دونه وقد أنفوا إن يكن الظن صادقًا ببني النجار لا يطعموا الذي علفوا في الرابع ص٢٣ وكتبا هكذا: إن سميرًا أرى عشيرته قد ... حدثوا دونه وقد أبقوا إن يكن الظن صادقي ببني ... النجار لم يطعمو الذي علقوا والبيتان من كلمة مالك بن العجلان فائية الروي. (٩٣) تخوف السير منها تامكًا قردًا ... كما تخوف عود النبعة السفن ورد في الرابع عشر صفحة ٧٠، وكتب بدل قردًا قودًا، وبدل النيعة البيعة وكلاهما غلط. (٩٤) تنشطته كل مغلاة الوهق ... مضبورة قرواء هرجاب فُنُق ورد الأول في الثلاثين ص ١٧ وكتب بدل مغلاة معلات، المغلاة: الناقة التي تبعد الخطو والوهق بالتحريك: المباراة والمسايرة، مضبورة: مجتمعة الخلق. القرواء: الطويلة القرا بالفتح وهو الظهر، وقالوا في تثنيته: قروان وقريان. الهرجاب كمفتاح الطويلة أو السريعة وقيل: هو كل عظيم البطن، الفنق بضمتين الناقة الفتية الضخمة. والهاء عائدة على ما وصف قبل في قوله: وقائم الأعماق خاوي المخترق ... (٩٥) حسبت بغام راحلتي عناقًا ... وما هي ويب غيرك بالعناق فلو أني رميتك من قريب ... لعاقك عن دعاء الذئب عاق ورد الأول في الأول ص ٤١٩ وكتب بدل بغام ثغام وبدل ويب ويل وفي الثاني ص ٥٣ وفيه كتب ويل بدل ويب. وفي الرابع ص ٥٦ وكتب فيه بدل بغام راحلتي: نعام راحل. وفي الخامس عشر ص١٣ وكتب فيه بدل ويب غيرك: وثب عيرك، وورد الثاني في الخامس عشر ص ٥٨ وكتب الشطر الأول هكذا: ولو أني رميتك من بعيد ... (٩٦) لئن حللت بجوّ في بني أسد ... في دين عمرو وحالت بيننا فدك ورد في العاشر ص ٦٨ وكتب بدل بجو بحد. (٩٧) أقول له والرمح يأطر متنه ... تأمل خفافًا إنني أناذلكا ورد في الأول في موضعين أولهما ص ٢٩٩ وكتب بدل: يأطر: ناظر وبدل تأمل: تبين. الثاني ص ٤١٦ وكتب صحيحًا، إلا أنه ترك همز يأطر فصارت هكذا ياطر. (٩٨) طمحت بنظرة فرأيت منها ... تحيت الخدر واضعة القرام ورد في الأول ص ١٢٥ وكتب الشطر الثاني هكذا: تحينت الحذر ناصعة القوام ... وروى الطبري: سمت لي نظرة بدل: طمحت بنظرة. (٩٩) وحليل غانية تركت مجدلاً ... تمكو فريصته كشدق الأعلم من معلقة عنترة ورد في التاسع ص ١٣٧ وكتب بدل وحليل غانية وخليل غائبة. (١٠٠) عرفت المنتأى وعرفت منها ... مطايا القدر كالحدا الجثوم ورد في الثامن ص ١٥٣ وكتب هكذا: عرفت الصبا وعرفت منها ... مطايا العذر كالحدا الجثوم (١٠١) عهدي به شد النهار كأنما ... خضب البنان ورأسه بالعظلم من معلقة عنترة ورد في الثامن ص ٥٧ وكتب الشطر الثاني هكذا: خضب اللبان رأسه بالعظلم ... (١٠٢) رفوني وقالوا يا خويلد لا ترع ... فقلت وأنكرت الوجوه هم هم لأبي خراش ورد في السابع ص ١٥١ وكتب الشطر الأول هكذا: رقوني وقالوا يا خويلد لم ترع ... ومعنى رفوني بالفاء سكنوني وقيل أراد رفؤني فألقى الهمزة والهمزة لا تلقى إلا في الشعر وقد ألقاها في هذا البيت ومعناه أني فزعت فطار قلبي فضموا بعضي إلى بعض. (١٠٣) مأويّ ياربتما غارة ... شعواء كاللذعة بالميسم ورد في الثامن عشر ص ١٤ وكتب هكذا: ياربتما غارة شعواء ... كاللذاعة بالميسم (١٠٤) حواء قرحاء أشراطية وكفت ... فيها الذهاب وحفتها البراعيم ورد في الثلاثين ص ٨٤ وكتب هكذا: حوى فرحًا سراطيه وكفت ... فيها الذّهاب وحفتها البراعيم (١٠٥) تقول إذ درأت لها وضبني ... أهذا دينه أبدًا وديني ورد في الأول ص ٣٨٥ وكتب صحيحًا وورد في الرابع ص ١٠٥ وكتب هكذا أقول وقد درأت لها وضني ... وهذا دينه أبدا وديني (١٠٦) مهلاً بني عمنا مهلا موالينا ... لا تنبشوا بيننا ما كان مدفونا ورد في الخامس ص ٣١ وكتب الشطر الثاني هكذا لا تظهرون لنا ما كان مدفونا. (١٠٧) إن شرخ لشاب والشعر ... الأسود لم يعاصَ كان جنونا ورد في العاشر ص ٧٦ وكتب بدل الشباب الشاب وبدل يعاص يقاص وهو غلط لا معنى له. (١٠٨) إذا ما قمت أرحلها بليل ... تأوّه آهة الرجل الحزين ورد في الحادي عشر ص ٣٣ وكتب بدل إذا ما قمت: إذا قضت، فاختل المعنى والوزن. (١٠٩) عجبت من دهماء إذ تشكونا ... ومن أبي دهماء إذ يوصينا ... ... ... ... ... خيرًا بها كأننا جافونا وردت في الخامس عشر ص ٤٤ وكتبت صحيحة إلا أن تشكونا كتبت بياء مثناة من تحت وهو غلط، ووردت في العشرين ص ٧٧ وكتب الأخيران هكذا: ومن أي دهماء إذ توصينا ٧ ... خيرًا بها كأنهم خافونا ولو أنه أحال على ما تقدم لكان خيرًا