قلتُ: الظاهر من الحديث: «إِذَا هَمَّ أحدكم بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ» أن الدعاء عقب الصلاة، ومن دعا قبل التسليم كما أشار شيخ الإسلام -رحمه الله-؛ فله وجه، ولا ينكر على من فعله.
[مسألة [٣]: بأي الأمرين يأخذ المصلي بعد الاستخارة؟]