وقال بالقول الأول النخعي، والزهري، وإسحاق، وللمالكية والشافعية وجهٌ أن العلة غلبة الثمنية، وما صوبه ابن القيم -رحمه الله- سبقه إلى ترجيحه شيخ الإسلام كما في «مجموع الفتاوى»(٢٩/ ٤٧٠ - ٤٧٢).
حيث قال -رحمه الله-: وَالْأَظْهَرُ أَنَّ الْعِلَّةَ فِي ذَلِكَ هُوَ الثمنية لَا الْوَزْنُ، كَمَا قَالَهُ