فهذا ابن عباس يحرم الغناء، وابن مسعود يحذر منه، وجابر بن عبد الله يصفه باللهو، وعلماء الإسلام يفتون بتحريم الغناء، وعقبة بن نافع يحذر أبناءه، ومكحول ينكر على من يغني وعلى من يستمع، وكذلك مجاهد، وميمون، وعكرمة.
يفتي شيخ الإسلام ابن تيمية بتحريم الغناء، وسوف أورد فتواه، وابن القيم يحبر مقالةً في ذم الغناء وتحريمه، وعلامتنا وشيخنا سماحة الوالد ابن باز له فتوى في ذلك بتحريمه.
إذا قالت حذام فصدقوها فإن القول ما قالت حذام
الألباني: يجمع النصوص، ويحرر الأحاديث، ويفتي بتحريم الغناء، فهل بعد هذه القائمة من علماء؟! وهل يجابه فتوى هؤلاء فتوى؟
خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به في طلعة البدر ما يغنيك عن زحل