ثم المجلة الخليعة التي راجت كمجلة "سيدتهم" والمجلات الأخرى التي لها أسماء لا أريد استعراضها فقد يفهمها من عاشها، ونسأل الله أن يتوب على من وقع في هذا الذنب الخطير، ولا فائدة لمن لم يعرفها؛ فإن معرفة الشر يكفي فيه الجزء.
إن هذه المجلات هدمت جيلنا، وأظلمت قلوب شبابنا، وخربت بيوتنا، وصرفت هممنا عن طريق ربنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
ثم مما وجد كذلك الفيديو الهدام، وما أحدثه في البيوت من إرباك، وضلالات، وسخافات، وما أحدثه من جرائم ومشكلات، فوصيتي بتقوى الله، ثم اجتناب هذا الجهاز إلا بما ينفع ويفيد في الدار الآخرة.