مر في مبحث الرياء: أن عليك أن تعرف أن الله هو النافع الضار، الخلاق العليم، الرازق المعدم، المحيي المميت، فتطلب الثواب من عنده، وفي صحيح مسلم:{أن الله سُبحَانَهُ وَتَعَالَى إذا جمع الخلائق، قال: أين الذين أشركوا معي في عملهم لي؟ -أو كما قال سُبحَانَهُ وَتَعَالَى- اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون فخذوا أجوركم منهم}.
ومر بالدعاء {اللهم إني أعوذ بك من أشرك بك شيئاً وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم} لكن عليك أن تعتقد هذا اعتقاداً جازماً، وأن تطالب نفسك بالإخلاص مع قراءة سيرة المخلصين كالأئمة والصحابة والتابعين وغيرهم.