للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج:
ص:  >  >>

[علي بن أبي طالب يذبح طاغية المشركين]

وعلي دائماً فارسٌ في القتال، وهو صاحب أسطورة التضحية والبذل في سبيل الله، فرضي الله عنه وأرضاه، أقبلت إليه الدنيا وقد تولى الخلافة فأدبر عنها، وأخذ يقول للشباب وللأجيال وللمدارس وللمؤسسات العلمية وهذه المقولة مكتوبة في صحيح البخاري يقول: [[يا أيها الناس! إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة، وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة، فكونوا من أبناء الآخرة، ولا تكونوا من أبناء الدنيا، فإن اليوم عملٌ ولا حساب، وغداً حساب ولا عمل]] رضي الله عن عبده المرتضى علي بن أبي طالب، وسيفه المنتضى، وحشرنا معه في جنةٍ عرضها السماوات والأرض.

<<  <  ج:
ص:  >  >>