يرى الخميني الشرير أن القرآن ناقص وهذا ليس بكذب عليه، ويرى أن القرآن الذي بأيدينا إنه ناقص ولا يوثق به، وابن العسكري له كتاب: رفع الارتياب عن إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، وعندهم سورة الولاية قرأتها ورأيتها مصورة، وفيها زيادات باطلة محرفة، ويرون أنها أنزلها الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم، وزادوا في القرآن وغيروا، والخميني لا يحفظ القرآن بل يحفظ بعض آيات منه، وإذا تكلم فإنه يلحن في القرآن يرفع المنصوب، وينصب المرفوع، ويرفع الحال والمجرور كذلك، ولا يحسن نطق القرآن تماماً، يستشهد بالآية فيكمل من آية أخرى، فهو يلحن كأنه ما قرأ، فهو لا يرى قراءة القرآن فليس القرآن موثوقاً لديه.