قال البراهمة:«كرشنة» هو المخلص والفادي، والمعزي والراعي الصالح والوسيط، وابن الله، والأقنوم الثاني من الثالوث المقدس، وهو الأب والابن وروح القدس».
كتاب تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣٥٩
وقال النصارى:«يسوع المسيح» هو المخلص الفادي، والمعزي والراعي الصالح والوسيط، وابن الله، والأقنوم الثاني من الثالوث المقدس وهو الأب والابن وروح القدس». إنجيل لوقا الإصحاح الثالث ص ٢٨، ٢٩ وإنجيل متى الإصحاح السابع.
قال البراهمة:«قد مجد الملائكة ديفاكي والدة كرشنة ابن الله، وقالوا يحق للكون أن يفاخر بابن هذه الطاهرة». كتاب تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣٢٩
وقال النصارى:«دخل الملاك على مريم العذراء والدة يسوع المسيح وقال لها سلام لك أيها المنعم عليها الرب معك». إنجيل متى الإصحاح الثالث العدد ٣.
قال البراهمة:«عرف الناس ولادة كرشنة من نجمه الذي ظهر في السماء».
كتاب تاريخ الهند المجلد الثاني ٣١٧، ٣٦٧
وقال النصارى:«لما ولد يسوع المسيح ظهر نجمه في المشرق وبواسطة ظهور نجمه عرف الناس محل ولادته». إنجيل متى الإصحاح الثاني العدد ٣
وقال البراهمة:«لما ولد كرشنة سبحت الأرض، وأنارها القمر بنوره، وترنمت الأرواح، وهامت ملائكة السماء فرحا وطربا، ورتل السحاب بأنغام مطربة».
كتاب فشنو بورانا ص ٥٠٢
وقال النصارى:«لما ولد يسوع المسيح رتل الملائكة فرحا وسرورا، وظهر من السحاب أنغام مطربة». إنجيل لوقا الإصحاح الثاني العدد ١٣
قال البراهمة:«كان كرشنة من سلالة ملوكانية ولكنه ولد في غار بحال الذل والفقر». كتاب دوان ص ٢٩٧