للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[المقطع الثاني ويمتد من الآية (٤٠) إلى نهاية الآية (٤٧) وهذا هو]

٣٠/ ٤٧ - ٤٠

[التفسير]

اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ أي هو المختص بالخلق والرزق، والإماتة والإحياء، والخلق والرزق والإماتة كلها مشاهدة للإنسان، وكلها مما يدرك الإنسان قدرة الله فيه. وهذا يدل الإنسان على قدرة الله على الإحياء الثاني

<<  <  ج: ص:  >  >>