وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها كرشنة». دوان ص ٢٨٠
وقال النصارى:«وسمع حاكم البلاد بولادة الطفل يسوع الإلهي وطلب قتله وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذي ولدوا في الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح». إنجيل متى الإصحاح الثاني
قال البراهمة:«واسم المدينة التي ولد فيها كرشنة «مطرا» وفيها عمل الآيات العجيبة ولم تزل محل التعظيم والاحترام عند الهنود العابدين للأوثان القائلين عن كرشنة إنه ابن الله وإنه الله إلى يومنا هذا».
تاريخ الهند المجلد الثاني ص ١٧ والتنقيبات الآسيوية المجلد الأول ص ٢٥٩
وقال النصارى:«واسم المدينة التي هاجر إليها يسوع المسيح في مصر لما ترك اليهودية المطرية ويقال إنه عمل فيها آيات وقوات عديدة».
المقدمة على إنجيل الطفولية تأليف هيجين.
قال البراهمة:«كانت ولادة القديس راما قبل ظهور كرشنة في الناسوت بزمن قليل وقد سعى فانسا ملك البلاد في إهلاك القديس راما وإهلاك كرشنة أيضا».
تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣١٦
وقال النصارى:«وكانت ولادة يوحنا المعمدان قبل ولادة يسوع المسيح بزمن قليل وقد سعى الملك هيرودس في إهلاك الطفل يسوع المسيح وكان يوحنا مبشرا بولادة يسوع المسيح». إنجيل تاريخ ولادة يسوع المسيح الإصحاح السادس.
قال البراهمة:«وربي كرشنة بين الرعاة ولما جئ به إلى مطرا كان في احتياج عظيم إلى التعليم، فأتى له بمعلم خبير وفي وقت قليل فاق على أستاذه في العلوم وأعياه في المسائل العلمية السنسكريتية الدقيقة». دوان ص ٢٨٠ وتاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣٢١