وقال النصارى:«وأخفى الأولاد الذين يلعبون مع يسوع أنفسهم في فرن فبدلوا إلى هيئة جداء فناداهم يسوع تعالوا إلى هنا يا أيها الأولاد لنلعب فأعيدت تلك الجداء إلى هيئتهم الأولى صبيانا». إنجيل الطفولية الإصحاح ١٨
قال البراهمة:«وأول الآيات والعجائب التي عملها كرشنة شفاء الأبرص».
تاريخ الهند المجلد الثاني ص ٣١٩
وقال النصارى:«وأول الآيات والعجائب التي عملها يسوع هي شفاء الأبرص». إنجيل متى الإصحاح الثامن العدد الثاني
قال البراهمة:«وأوتي كرشنة بامرأة فقيرة مقعدة ومعها إناء فيه طيب وزيت وصندل وزعفران وغير ذلك من أنواع الطيب فدهنت منه جبين كرشنة بعلامة مخصوصة وسكبت الباقي على رأسه». تاريخ الهند المجلد الثاني.
وقال النصارى:«وفيما كان يسوع في بيت عتيا في بيت سمعان الأبرص تقدمت إليه امرأة معها قارورة طيب كثيرة الثمن فسكبته على رأسه وهو متكئ».
إنجيل متى الإصحاح السادس والعشرين عدد ٦، ٧
قال البراهمة:«كرشنة صلب ومات على الصليب».
وقال النصارى:«يسوع صلب ومات على الصليب».
قال البراهمة:«لما مات كرشنة حدثت مصائب، وعلامات شر عظيم، وأحاط بالقمر هالة سوداء، وأظلمت الشمس في وسط النهار، وأمطرت السماء نارا ورمادا،
وتأججت أشعة نار حامية، وصار الشياطين يفسدون في الأرض، وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء يتراوحون صباحا ومساء، وكان ظهورها في كل مكان».