"خُوَارٌ" في نـ: "جُؤَارٌ". "وَقَالَ سُفْيَانُ" في نـ: "قَالَ سُفْيَانُ". "أُذُنَايَ" في نـ: "أُذُنِي". "مَعِي" ثبت في ذ (١). "خُوَارٌ: صَوْتٌ … " إلخ، ثبت في هـ.
===
(١) أي: أعادها ثلاث مرات.
(٢) ابن عيينة.
(٣) هذا أيضًا من قول سفيان وليس تعليقًا من البخاري، "ع" (١٦/ ٤٢٨)، "ف" (١٣/ ١٦٦).
(٤) هو أيضًا قول سفيان.
(٥) قوله: (خوار صوت … ) إلخ، هذا من كلام البخاري، وقع هنا في رواية الكشميهني، هو بضم الخاء المعجمة وفسره بقوله: صوت. "والجؤار" بضم الجيم وبالهمزة، وأشار بقوله: "من {يَجْأَرُونَ}" إلى ما في سورة "قد أفلح": {حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِمْ بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ}[المؤمنون: ٦٤]، قال أبو عبيدة: أي: يرفعون أصواتهم كما يجأر الثور. والحاصل: أنه بالجيم وبالخاء المعجمة، بمعنى: إلا أنه بالخاء للبقر وغيرها من الحيوان، وبالجيم للبقر والناس، قال الله تعالى:{فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ}[النحل: ٥٣].