" سَمِعَ حُمَيْدًا" في نـ: "أَنَّهُ سَمِعَ حُمَيْدًا". "أَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ".
===
(١) فيه التصريح بسماعه من حميد، "ع"(٣/ ٤٠٠)، "خ"(١/ ٢٥٠).
(٢)"آدم" ومن بعده مروا انفًا.
(٣) إثم.
(٤) قوله: (وكفَّارتُها دفنُها) ظاهره أنها تكون خطيئة وإن أراد دفنها، وقال عياض: إنما تكون خطيئة إذا لم يدفنها، وأما من أراد دفنها فلا، وردّه النووي وقال: هو خلاف صريح الحديث، وقال ابن حجر: وافق عياضًا جماعة، منهم: القرطبي، ويشهد لهم ما رواه مسلم [برقم: ٥٥٣] عن أبي ذر: "وجدتُ في مساوئ أعمال أمتي النخاعة تكون في المسجد لا تدفن"، قال القرطبي: فلم يثبت لها حكم السيئة بمجرد إيقاعها في المسجد بل به وبتركها غير مدفونة، "توشيح"(٢/ ٤٩٧).