"يَسْمَعَ الْقُرْآنَ" في هـ: "يَسْمَعَ الْقِرَاءَةَ". "قُلْتُ: آقْرَأُ" في نـ: "فَقُلْتُ: آقْرَأُ". "إِنِّي أُحِبُّ" في نـ: "فإِنِّي أُحِبُّ".
===
(١) أي: صوتًا حسنًا.
(٢) لفظ الآل مقحم، "خ" (٢/ ٤٥٣) يريد داود نفسه، "تو" (٧/ ٣١٩٧).
(٣) قوله: (لقد أوتيت مزمارًا من مزامير آل داود) المراد بالمزمار: الصوت الحسن، وأصله: الآلة، أطلق اسمها على الصوت للمشابهة، قال الخطابي ["الأعلام" (٣/ ١٩٥١)]: "آل داود" يريد داود نفسه؛ لأنه لم ينقل أن أحدًا من أولاد داود ولا من أقاربه كان أعطي [من] حسن الصوت ما أعطي، "فتح الباري" (٩/ ٩٣).
(٤) النخعي.
(٥) السلماني، بفتح المهملة، "خ" (٢/ ٤٥٣).
(٦) بمد الهمزة، للاستفهام، "قس" (١١/ ٣٦٨).
(٧) ليكون عرض القرآن سُنَّة، ويحتمل أن يكون لِكَي يتدبره ويتفهمه؛ لأن المستمع أقوى على التدبر ونفسه أخلى وأنشط لذلك من القارئ لاشتغاله بالقراءة وأحكامها، "فتح الباري" (٩/ ٩٤).