"وَفَضْلُه" ثبت في ذ. "قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ" كذا في صـ، ذ، ولغيرهما: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ".
===
(١) قوله: (باب الضجع … ) إلخ، فإن قلت: ما وجه تعلقه بكتاب الدعوات؟ قلت: يعلم من سائر الأحاديث أنه كان يدعو عند الاضطجاع، "ك" (٢٢/ ١٢٧). قال في "الفتح" (١١/ ٩٩): وذكر المصنف هذا الباب والذي بعده توطئة لما يذكره بعدهما من القول عند النوم، انتهى، "قس" (١٣/ ٣٦٧). [في "اللامع" (١٠/ ٨٠): أن الهيئات الواردة في الحديث في الأدعية المخصوصة مقصودة، ليست باتفاقية].