(٢) بفتح الموحدة: موضع على ثلاثة مراحل من المدينة.
(٣) إزارٌ ورداءٌ.
(٤) أي: التساوي في الحُلّة.
(٥) أي: شاتَمتُ.
(٦) قوله: (رجلًا) قال النووي: سياق الحديث يدل على أن المسبوب كان عبدًا، كذا في "الكرماني"(١/ ١٣٩). [قيل: إن الرجل المذكور هو بلال المؤذن، "الفتح"(١/ ٨٦)].
(٧) هو قوله: يا ابن السوداء، "ع"(١/ ٣١٠).
(٨) أي: عبيدكم حشمكم، أي: أتباعكم.
(٩) أي: ما يغلبهم.
(١٠) قوله: (باب ظلم دون ظلم) إما بمعنى "غير" يعني أنواع الظلم مختلفة متغايرة، وإما بمعنى "الأدنى" يعني بعضها أشد، كذا في "الكرماني"(١/ ١٤٤)، قال ابن بطال: مقصود الباب أن تمام الإيمان بالعمل، وأن