"عَلَى رَسُولِ اللهِ" في نـ: "عَلَى النَّبِيِّ". "بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، شحج:"بَينَ مُفْتَرقٍ"، وفي نـ:"بينَ مُفَرَّقٍ".
===
= [وقال العيني (٦/ ٤٣٨): الأصل أنّ دفع القيم في الزكاة جائز عندنا، وقال الثوري: يجوز إخراج العروض في الزكاة إذا كانت بقيمتها، وهو قول البخاري، وإحدى الروايتين لأحمد، وقال مالك والشافعي: لا يجوز إخراج القيم في الزكاة، انتهى].
(١)"مؤمل" كمحمد، ابن هشام البصري.
(٢)"إسماعيل" هو ابن علية.
(٣)"أيوب" هو السختياني.
(٤) قوله: (لَصَلَّى) بفتح اللامين، والأولى جواب قسم محذوف يتضمنه لفظ أشهد، أي: والله لقد صلى صلاة العيد، "قس"(٣/ ٦٤٦).
(٥) أي: لم يُسْمِعهن الخطبةَ لبُعدهن، "قس"(٣/ ٦٤٦).
(٦) بالإضافة، ولأبي ذر "ناشر ثوبه" بغير إضافة مع الرفع، "قس"(٣/ ٦٤٦).
(٧) يريد ما فيهما من حلق وقرط وقلادة.
(٨) بالتنوين.
(٩) قوله: (لا يُجْمَعُ بين متفرّق) بتقديم الفوقية على الفاء وتشديد الراء، وللحموي والمستملي:"مفترق" بتأخيرها، "ولا يفرَّق بين مجتمع" بكسر الميم الثانية، كذا في "قس"(٣/ ٦٤٦).