"قَالَ: إِنِّي لَسْتُ" في نـ: "فَقَالَ: إِنِّي لَسْتُ". "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ" كذا في ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنِي عَبدُ اللَّهِ".
===
(١) بالتنوين، "قس"(١٤/ ٦٩).
(٢) على صيغة المجهول، "ع"(١٥/ ٦٩٩).
(٣) مرَّ بيانها (برقم: ٤٨٥٩).
(٤) قوله: (باللَّات) مشددة التاء، صنم، وقرأ بها ابن عباس وعكرمة وجماعة، سمي بالذي كان يُلَتُّ عنده السويق بالسمن، ثم خفف. "والعزى" صنم أو سَمُرَةٌ عَبَدَتْها غطفان، أول من اتخذها ظالم بن أسعد فوق ذات عرق إلى البستان بتسعة أميال، بنى عليها بيتًا، وسماه بُسًّا، وكانوا يسمعون فيها الصوت، فبعث إليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خالد بن الوليد، فهدم البيت وأحرق السمرة، "قاموس"(ص: ١٦٠، ٤٧٩).
(٥) فعلوت من الطغيان [كالجبروت من الجبر]، "ع"(١٥/ ٦٩٩).
(٦) قوله: (ولا بالطواغيت) أي: ولا يحلف بالطواغيت أيضًا، وهو جمع الطاغوت، "ع"(١٥/ ٦٩٩)، الطاغوت: اللات، والعزى، والكاهن، والشيطان، وكل رأس ضلال، والأصنام، وكل ما عبد من دون الله تعالى، ومردة أهل الكتاب، "قاموس"(ص: ١٢٠٠).
(٧) تقدم الحديث بعين هذا الإسناد والمتن (برقم: ٤٨٦٠).