"بَابٌ" ثبت في ذ، وسقط لغيره. "{بِأَمْرِ رَبِّكَ}" زاد بعده في ذ: "{لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا}". "قَالَ النَّبِيُّ" في نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ". "{وَمَا خَلْفَنَا}" زاد في نـ: "{وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ} الآية".
===
(١) وفسر: {وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ} بأهل الدنيا إذ الآخرة ليست دار غفلة، "ك" (١٧/ ٢٠٥).
(٢) وهو حكاية قول جبرئيل حين استبطأه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٣) بضم العين، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٤) هو ابن عبد اللَّه بن زرارة الهمداني الكوفي، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٥) ذرًا، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٦) لما احتبس عنه، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٧) وعند ابن أبي حاتم: "أنها نزلت في احتباسه عنه -صلى اللَّه عليه وسلم- أربعين يومًا حتى اشتاق اللقاء"، "قس" (١٠/ ٤٦١).
(٨) وعند ابن إسحاق من وجه آخر عن ابن عباس: "أن قريشًا لما سألوا عن أصحاب الكهف فمكث النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- خمس عشرة ليلة لا يحدث اللَّه في ذلك