(٥) قوله: (في منحر النَّبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) بفتح الميم وسكون النون وفتح المهملة: الموضع الذي نحر رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وهو عند الجمرة الأولى التي تلي مسجد الخيف، "قس"(٤/ ٢٦٠).
(٦)"إسحاق بن إبراهيم" ابن راهويه.
(٧)"خالد بن الحارث" الهُجَيْمي البصري.
(٨) ابن الخطاب، "قس"(٤/ ٢٦١).
(٩) قوله: (منحر رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) بجرِّ "منحر" بدلًا من المجرور السابق، ومنى كلّها منحر، فليس في تخصيص ابن عمر بمنحره -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دلالة على أنه من المناسك، لكنه كان شديد الاتباع للسنة، نعم في منحره -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فضيلةٌ على غيره، "قس"(٤/ ٢٦١).