"يُعَارِضُنِي" في ذ: "كَانَ يُعَارِضُنِي". "وَإِنَّهُ" في حـ، ذ:"وَإِنِّي". "عَارَضَنِي" في نـ: "مُعَارِضِي". "حَضَرَ أَجلِي" في نـ: "حُضُورَ أَجلِي". "النَّبِيُّ" في نـ: "رَسُولُ اللَّهِ".
===
(١) قوله: (كان جبرئيل يعرض القرآن على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-) بكسر الراء من العرض، وهو بفتح العين وسكون الراء، أي: يقرأ، والمراد: يستعرضه ما أقرأه إياه، "فتح الباري"(٩/ ٤٣).
(٢) مما وصله المؤلف في "علامات النبوة"(برقم: ٣٦٢٣).
(٣) قوله: (أن جبريل يعارضني) هذا طرف من حديث وصله بتمامه في "علامات النبوة"، والمعارضة مفاعلة، لأن كلًّا منهما كان تارة يقرأ والأخرى يستمع، كذا في "الفتح"(٩/ ٤٣).
(٤) يدارسني، "قس"(١١/ ٣١٤).
(٥) بضم الهمزة أي: أظنه، "قس"(١١/ ٣١٤).
(٦) قوله: (أجود الناس بالخير) فيه احتراس بليغ لئلا يتخيل من قوله: "وأجود ما يكون في رمضان"[أن] الأجودية خاصة منه برمضان فيه فأثبت له الأجودية المطلقة أولًا ثم عطف عليها زيادة ذلك. قوله: "في كل ليلة