(٢) أي: ما عرفوه حق معرفته، "مج"(٤/ ٢٢٨). مرَّ الحديث (برقم: ٤٨١١).
(٣) كذا في رواية الكشميهني، وهو المطابق للآية، "قس"(١٥/ ٤٩٤). [الغرض من الباب ظاهر، وهو مسألة التكوين، انظر "اللامع"(١٠/ ٣٧٤)].
(٤) أي: الخلق أو التخليق، "ع"(١٦/ ٦٥٢).
(٥) بأن يقول: كن، "ع"(١٦/ ٦٥٢).
(٦) كالقدرة، "ع"(١٦/ ٦٥٢).
(٧) أي: خلقه، "ع"(١٦/ ٦٥٢).
(٨) قوله: (وفعله) سقط قوله: "وفعله" في بعض النسخ. قال الكرماني: وهو أولى ليصح لفظ غير مخلوق، كذا قال، وسياق المصنف يقتضي التفرقة بين الفعل وما ينشأ عن الفعل، فالأول: من صفات الفاعل، والباري غير مخلوق، فصفاته غير مخلوقة. وأما مفعوله - وهو ما ينشأ عن فعله - فهو مخلوق، ومن ثم عقبه بقوله:"وما كان بفعله وأمره … " إلخ.