"أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ" في نـ: "حَدَّثَنَا سُفْيَانُ".
===
الكرماني: يحتمل أن يقال: وجهه أن البلاء جاء بمعنى المعروف والنعمة، وحيث كان الرحم مصرفها أضيف إليها بهذه الملابسة فكأنه قال: أبلها بمعروفها اللائق بها، انتهى كلام "العيني" (١٥/ ١٥٩)، والله تعالى أعلم.
(١) بإثبات اللام، "قس" (١٣/ ٢٧).
(٢) أي: ليس حقيقة الواصل ومن يعتد بصلته من تَكَافَأ صاحبه بمثل فعله؛ إذ ذاك نوع معاوضة، ولكنه من يتفضل على صاحبه، "قس" (١٣/ ٢٧)، "ف" (١٠/ ٤٢٣)، "ع" (١٥/ ١٥٩).
(٣) هو الثوري، "ع" (١٥/ ١٥٩).
(٤) سليمان، "ك" (٢١/ ١٦٠)، "ع" (١٥/ ١٥٩).
(٥) بكسر الفاء وسكون المهملة وبالراء: ابن خليفة الحناط -بالمهملتين والنون- الفقيمي، "ك" (٢١/ ١٦٠)، "ع" (١٥/ ١٦٠).
(٦) هو موصول بالإسناد المذكور، "ع" (١٥/ ١٦٠).
(٧) التعريف فيه للجنس أي: ليس حقيقة الواصل من يكافئ صاحبه بمثل فعله، إذ ذاك نوع معاوضة، "ك" (٢١/ ١٦٠).