"قَال: لَعَنَ اللَّهُ" لفظ "قال" سقط في نـ. "وَالْمُتَوَشِّمَاتِ" في نـ: "وَالْمُسْتَوشِمَاتِ". "لِلْحُسْنِ" في ذ: "بِالْحُسْنِ". "الْمُغَيِّرَاتِ" في نـ: "وَالْمُغَيِّرَاتِ". "وَهُوَ" سقطت الواو في نـ. "كِتَابِ اللَّهِ" زاد بعده في نـ: "عَزَّ وَجَلَّ".
===
(١) من التفعل.
(٢) من النمص، وهي: إزالة الشعر من الوجه. والمتنمصة: من تطلب فعل ذلك بها، "ف"(١٠/ ٣٧٧).
(٣) إشارة إلى ما مرَّ من قوله: " {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} " الآية [الحشر: ٧].
(٤) المراد بيان حكمها من جهة مباشرة صنعتها واستعمالها واتخاذها، "ف"(١٠/ ٣٨٠ - ٣٨١). قال العيني (١٥/ ١٢٢): وجه ذكر هذا الباب في "كتاب اللباس" هو أن الغرض من اللباس الزينة، قال تعالى:{خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}[الأعراف: ٣١] أي: عند كل صلاة، والصورة تتخذ للزينة سيما إذا كان في اللباس. والأبواب التي بعدها من متعلقات الصورة.