"الصَّمَدُ الَّذِي" زاد في نـ: {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} ". "وَلَم يَكُنْ لهُ" كذا في سـ، حـ، ذ، ولغيرهم:"وَلَم يَكُنْ لِي". " {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} " في ذ: "سُورَةُ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} "، وثبتت البسملة لأبي ذر، "قس"(١١/ ٢٨٦). " {غَاسِقٍ} " زاد قبله في ذ: " {الْفَلَقِ}: الصُّبْحِ".
===
(١) قوله: ({كُفُوًا}) بضمتين "وكَفِيئًا" بفتح الكاف وبعد الفاء المكسورة تحتية فهمزة بوزن فعيل "وكفاء" بكسر الكاف و [فتح] الفاء ممدودًا "واحد" في المعنى، "قسطلاني"(١١/ ٢٨٥).
(٢) بوزن فعيل، "قس"(١١/ ٢٨٥).
(٣) في المعنى.
(٤) مكية أو مدنية وآيها خمس، "قس"(١١/ ٢٨٦).
(٥) الصبح، "جلالين"(ص: ٨٥٦).
(٦) قوله: (وقال مجاهد) فيما وصله الفريابي: " {الْفَلَقِ}: الصبح" لأن الليل يفلق عنه ويفرق، فعل بمعنى مفعول أي: مفلوق، وتخصيصه لما فيه من تغير الحالة وتبدّل وحشة الليل بسرور النور، وقيل: هو كل ما يفلقه اللَّه