"كَانَ جَرِيحًا" في ذ: "وَكَانَ جَرِيحًا". "بَابُ قَوْلِهِ" كذا في سـ، وسقط لغيره. " {مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ} " بعده في نـ: "الآية" وسقط ما بعد ذلك.
===
عليهم أخذُها بسبب مطر أو مرض، وهذا مما يؤيد أن الأمر بالأخذ للوجوب دون الاستحباب، وأمرهم مع ذلك بأخذ الحِذْر كيلا يهجم عليهم العدو، "قس"(١٠/ ١٩٠)، "بيض"(١/ ٢٣٤).
(١) هو ابن محمد الأعور، "قس"(١٠/ ١٩٠).
(٢) ابن مسلم، "قس"(١٠/ ١٩٠).
(٣) ابن عباس، "قس"(١٠/ ١٩٠).
(٤) مبتدأ خبره "كان جريحًا"، والجملة من قول ابن عباس، "قس"(١٠/ ١٩٠).
(٥) قوله: (عبد الرحمن بن عوف كان جريحًا) ولأبي ذر: "وكان جريحًا" أي: فنزلت الآية فيه، "قس"(١٠/ ١٩٠).
(٦) قوله: ({وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ. . .} إلخ) موضع "ما" إما رفع عطفًا على المستكن في " {يُفْتِيكُمْ} " العائد عليه تعالى، والمتلو في الكتاب هو قوله تعالى:{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى}[النساء: ٣] باعتبارين