"فَأَقْضِيكَهُ" في نـ: "فَأَقْضِيكَ". " {وَوَلَدًا} " زاد بعده في نـ: "الآية". "بَابٌ" ثبت في ذ، وسقط لغيره. " {عَهْدًا} " زاد بعده في نـ: "الآية".
===
(١) ومرَّ الحديث مع بعض بيانه (برقم: ٢٠٩١) في "البيع" و (برقم: ٢٢٧٥) في "الإجارة".
(٢)" {أَفَرَءَيْتَ} " عطف بالفاء بعد ألف الاستفهام إيذانًا بإفادة التعقيب كأنه قال: أَخْبِرْ أيضًا بقصة هذا الكافر عقب قصة أولئك المذكورين قبل هذه الآية، "قس"(١٠/ ٤٦١).
(٣) الحديث.
(٤) فيما وصله المؤلف بعد، "قس"(١٠/ ٤٦٢).
(٥) ابن الحجاج، فيما وصله أيضًا، "قس"(١٠/ ٤٦٢).
(٦) ابن غياث، فيما وصله في "الإجارة"، "قس"(١٠/ ٤٦٢) في (ح: ٢٢٧٥) ["ووكيع"] فيما وصله بعدُ، كلُّهم "عن الأعمش" سليمان بن مهران، "قس"(١٠/ ٤٦٢).
(٧) محمد بن خازم، بالمعجمتين، فيما وصله أحمد، (٥/ ١١١).
(٨) قوله: ({أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا}) همزة " {أَطَّلَعَ} " للاستفهام الإنكاري، وحذفت همزة الوصل للاستغناء عنها، أي: أَوَقَدْ بلغ من عظمة شأنه إلى أن ارتقى إلى علم الغيب الذي توحَّد به الواحد القهار حتى ادعى أن يؤتى في الآخرة مالًا وولدًا، وتألّى عليه!! أم اتخذ من عالم