"النَّبِيَّ" في ذ: "رَسُولَ اللهِ". "إلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ الذُّلَّ" كذا في سـ، حـ، ذ، وفي هـ، ذ:"إلَّا دَخَلَهُ الذُّلُّ" وفي نـ: "إلَّا أُدْخِلَهُ الذُّلُّ". "قَالَ مُحَمَّدٌ: وَاسْمُ أَبِي أُمَامَةَ … " إلخ، ثبت في سـ، هـ، وفي سـ أَيضًا:"قَالَ أَبُو عَبدِ اللهِ"، بدل قوله:"قال محمد".
===
(١)" عبد الله بن يوسف" التِّنِّيسي.
(٢) أبو يوسف، "قس"(٥/ ٣٣٨).
(٣) بفتح الهمزة وسكون اللام، نسبة إلى ألهان أخو همدان بن مالك بن زيد، "ع"(٩/ ٧).
(٤) قوله: (ورأى سكة) الواو فيه للحال، والسكة بكسر السين المهملة وتشديد الكاف، وهي الحديدة التي يُحْرَثُ بها، قوله:"إلا أدخله الله الذلّ"، وجه الذلّ ما يلزم الزُّرَّاعَ من حقوق الأرض فيطالبهم السلطان بذلك، وقيل: إن المسلمين إذا أقبلوا على الزراعة شُغلوا عن العدو، وفي ترك الجهاد نوع ذلٍّ، وفي الحديث علامة النبوة، "ع"(٩/ ٨).
(٥) هو: ابن زياد الراوي، كذا هو في بعض النسخ وعليه شرح العيني، "قس"(٥/ ٣٣٩).
(٦) أي: الاتّخاذ والإمساك، "ك"(١٠/ ١٤٩).
(٧) قوله: (اقتناء الكلب للحرث) بالقاف افتعال من القنية بالكسر،