"حَمَّادٌ" في نـ: "حَمَّادُ بنُ زَيدٍ". "عَنْ عَمْرٍو "في نـ: "عَنْ عَمْرِو بنِ دِينارٍ". "فَقَالَ النَّبِيُّ" في نـ: "قَالَ النَّبِيُّ". "قَالَ" في ذ: "فَقَالَ". "هَذَا أَيْسَرُ" في كن: "هَذِهِ أَيْسَرُ". "بَابُ" ثبت في ذ. "قَولِهِ" في نـ: "قَولِ اللَّهِ تَعَالَى". "تُغَذَّى" ثبت في ص، سـ، ذ.
===
(١) أي: بذاتك، أو بالوجه الذي له لا كالوجوه، أو بوجودك، وقيل: الوجه زائد، وفي الجملة البرهان قائم على امتناع العضو المعلوم، فلا بد من التأويل أو من التفويض، "ك"(٢٥/ ١١٩).
(٢) مرَّ الحديث (برقم: ٤٦٢٨، ٧٣١٣).
(٣) وسقط لفظ "باب" لغير أبي ذر فاللاحق مرفوع، "قس"(١٥/ ٤٣١).
(٤) قوله: (باب قول اللّه تعالى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} … إلخ) أشار بالآيتين إلى أن للّه تعالى صفة سماها عينًا ليست هو ولا غيره وليست كالجوارح المعقولة بيننا، لقيام الدليل على استحالة وصفه بأنه ذو جوارح وأعضاء، خلافًا لما يقوله المجسمة من أنه تعالى [جسم لا] كالأجسام، وقيل:{عَلَى عَيْنِي} أي: على حفظي، وتستعار العين لمعان كثيرة، "ع"(١٦/ ٦٠٣).
(٥) قيل: معناه لتكون بمرأى مني.
(٦) بلفظ مجهول المخاطب من باب التفعيل، وهو بإعجام الغين