"عِشْرِينَ" في نـ: "عِشْرُونَ". "أَهْلَنَا" في ذ: "إِلَى أَهْلِينَا". "فِي أَهْلِينَا" كذا في ذ، ولغيره:"فِي أَهْلِنَا".
===
(١) قوله: (باب رحمة الناس) أي: في بيان فضل الرحمة أي: الشفقة والتعطف على الناس والرحمة للبهائم، "ع"(١٥/ ١٧٣).
(٢) هو ابن علية، "ع"(١٥/ ١٧٤).
(٣) السختياني، "ع"(١٥/ ١٧٤).
(٤) هو عبد الله بن زيد الجرمي، "ع"(١٥/ ١٧٤).
(٥) قوله: (نحن شببة) على وزن فعلة جمع شاب. قوله:"متقاربون" أي: في السن. قوله:"أنا اشتقنا أهلنا" ويروى "أهلينا" بالجمع، وهو من الجموع النادرة. قوله:"وسألنا" بفتح اللام، قوله:"رقيقًا" بقافين من الرقة هكذا في رواية الأكثرين، وفي رواية القابسي والأصيلي والكشميهني:"رفيقًا" بفاء ثم قاف، وانتصابه على أنه خبر "كان"، ويروى بلا لفظ:"كان"؛ فينصب على الحال. قوله:"مروهم" أي: بالمأمورات، أو علّموهم الصلاة ومروهم بها. قوله:"أكبركم" أي: أفضلكم أو أسنكم؛ لأنهم كانوا متقاربين في الفقه ونحوه، "ك"(٢١/ ١٧٥)، "ع"(١٥/ ١٧٤)، ومرَّ (برقم: ٦٢٨) في "الأذان".