"عَوَّدْتُمْ أَقْرَانَكُمْ" في سـ، حـ، هـ، ذ:"عَوَّدَكُمْ أَقْرَانُكُمْ"، وفي نـ:"عَوَّدَتْكُمْ أَقْرَانُكُمْ".
===
بيننا وبين العدو أحد من الصف الأول، بل كان مستقرًا في محله والصف الثاني كان معينًا لهم، وقد صارت عادتكم على خلاف هذا. ثم قاتل حتى قُتِلَ، "ك"(١٢/ ١٣٤)، "خ".
(١) قوله: (عَوَّدْتم) من التعويد، وفي بعضها "عَوَّدَكم"، وفي بعضها "عَوَّدتْكم" على صيغة المؤنث، فلفظ الأقران على الأول بالنصب، وعلى الثاني بالرفع، والأقران جمع قرن بكسر القاف وهو المعادل في الشدة، "الخير الجاري".
(٢) أي: الحديث.
(٣) ابن سلمة.
(٤) البناني.
(٥) ابن مالك.
(٦) قوله: (باب فضل الطليعة) أي: من يُبْعَثُ إلى العدو ليطلع على أحوالهم، وهو اسم جنس يشمل الواحد فما فوقه، "فتح"(٦/ ٥٢).