"عَنْ أَنَسٍ" زاد في نـ: "ابنِ مَالِكٍ". "حَتَّى اسْتَوَتْ بِهِ" زاد في نـ: "رَاحِلَتُهُ". "ثُمَّ أَهَلَّ بِحَجٍّ" في نـ: "ثُمَّ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ".
===
(١) سقط من رواية المستملي، "ف"(٣/ ٤١٢).
(٢) أي: بعد الاستواء على الدابة، لا حال وضع الرِّجْل في الركاب، "ع"(٧/ ٧٥).
(٣)"موسى بن إسماعيل" التبوذكي.
(٤)"وهيب" هو ابن خالد أبو بكر البصري.
(٥)"أيوب" السختياني.
(٦)"أبي قلابة" الجرمي تكرر ذكره.
(٧) قوله: (على البيداء) بفتح الموحدة مع المدّ: الشرف الذي قدام ذي الحليفة، كذا في "قس"(٤/ ٥١)، "ع"(٧/ ٧٦).
(٨) قوله: (ثم أهلّ بحج وعمرة) أي: قارنًا بينهما، "وأهلّ الناس" أي: الذين كانوا معه "بهما" أي: بحجّ وعمرة اقتداءً به -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وفي "الصحيحين" عن جابر: "أنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لبى بالحج وحده"، ولمسلم في لفظ:"أهلّ بالحج مفردًا"، وعند "الشيخين" عن ابن عمر: "أنه كان متمتعًا"، وفيهما